الاحـد 22 رجـب 1434 هـ 2 يونيو 2013 العدد 12605







فضاءات

يوم ولد العالم الحديث قبل مائة سنة
إذا كان كل شهر يمكن أن يوصف باسم، فما الاسم الذي قد يكون مناسبا لوصف شهر مايو (أيار)؟ بالنسبة لهؤلاء المعنيين بالحداثة، ربما يكون هو: طقوس الربيع. ومع ذلك، فإنه قبل مائة عام، أثار العرض الأول لباليه «طقوس الربيع» لايغور سترافينسكي عاصفة من الاحتجاجات بين مجموعة من محبي الموسيقى في باريس. كانوا قد
الثقافة المصرية.. على المحك
تقف الثقافة المصرية حاليا في مفترق طرق حاد، يؤشر على أنها ستواجه صراعا طويلا وشائكا في السنوات القادمة، خاصة مع تولي قيادتها وزير غير معروف في الوسط الثقافي، هو الدكتور علاء عبد العزيز، الذي يعمل أستاذا للمونتاج بالمعهد العالي للسينما، وليس له إنتاج فكري يعتد به، وكان يكتب مقالات في صحيفة «الحرية
يعقوب الشدراوي أودعنا وصاياه الخمس.. ورحل
كثيرون في لبنان والبلدان العربية لا يعرفون يعقوب الشدراوي، ربما، فالمسرح ليس أولوية الساعة بطبيعة الحال، والرجل غائب عن الخشبة بفعل المرض وبسبب توعك المسرح. وفاته يوم الأحد الماضي عن 79 عاما أيقظت ضمائر تلامذته ومريديه. تنبهوا فجأة إلى أن المعلم كان موجودا بينهم، وأن دوره لم يكن قليلا، وتأثيره عليهم
طالب الرفاعي: المثقف العربي لم يكن معزولا عن الحراك الشعبي
يرى الروائي والقاص الكويتي طالب الرفاعي أن المثقف العربي لم يكن غائبا عن المشهد، وأن حركة الشعوب التي عبرت عن تطلعاتها في الميادين العربية لم تسجل بالضرورة سبقا متقدما على حركة رجال الفكر والأدب والثقافة.. فالمثقف العربي لم يكن «معزولا عن الحراك الشعبي، حتى لو أشار البعض إلى أن دوره كان باهتا»، كما
500 قاص سعودي يحلمون بملتقى خاص بهم
أحلام مشروعة تراود كتاب القصة القصيرة في السعودية هذه الأيام، كما ينعكس ذلك في أماسيهم أو عبر وسائط التواصل الاجتماعي، فهم يرون أن القصة القصيرة في السعودية لم تنل اهتماما كافيا، على عكس أجناس الأدب الأخرى، من أي جهة أدبية وثقافية، على الرغم من نجاحاتها، وتاريخها العريض. إنهم لا يطالبون بأكثر من توفير
خيانة المثقفين
قبل أكثر من ثمانين عاما، أطلق المفكر والروائي الفرنسي جوليان بندا، صرخته في وجه المثقفين الذين تستهويهم مغريات السلطة والجماهير فتقودهم للانحياز لمصالحهم السياسية والنفعية على حساب دورهم ومسؤولياتهم الأخلاقية. جاء كتاب بندا صادما من عنوانه الذي حمل اسم «خيانة المثقفين» الصادر عام 1927. منذ ذلك الوقت
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين